من المتوقع أن تصبح أماكن وبيئات العمل أكثر مراعاةً للجوانب البشرية خلال السنوات العشرة التالية في محاولة للتأكيد على توفير تجارب لا تنسى تُغير طريقة عمل الموظفين وأماكن عملهم.